نابلس، قام وفد من شركة الاتصالات الفلسطينية ممثل بنائب المدير العام مهند الهيجاوي ومساعد المدير العام للشؤون التجارية السيد غسان عنبتاوي وعدد من رؤساء الإدارات بزيارة تضامنية مع أهالي مخيم بلاطة والذي تعرض ولا يزال وبشكل يومي لإجتياحات متكررة من قبل الاحتلال الإسرائيلي.
والتقى الوفد رئيس وأعضاء اللجنة الشعبية للمخيم وقدم السيد أحمد ذوقان شرحا حول ما يتعرض له المخيم وأهله جراء الإجتياحات الإسرائيلية المتكررة وما ينتج عنها من قتل وتخريب ودمار طال العديد من المنازل والحارات والبنى التحتية. وشكر من جانبه وفد الاتصالات على زيارته التضامنية مشيرا إلى أن الاتصالات وقفت دائما مع المخيم وقدمت العديد من الدعم والمساندة والتبرع له في مجالات عده وذلك خلال الفترات السابقة ومنذ تأسيس اللجنة الشعبية والتي يتزامن تاريخ الزيارة التضامنية هذه مع الذكرى السنوية الرابعة لتأسيس اللجنة
وأشار السيد الهيجاوي إلى أن الاتصالات الفلسطينية في زيارتها إنما تقف جنبا إلى جنب مع كافة قطاعات الشعب الفلسطيني في سرائه وضرائه وتمد يد العون ما استطاعت لمن يحتاجها وذلك انطلاقا من مسؤوليتها الاجتماعية والتي خصصت لها دائرة خاصة لإيمانها بأهمية هذا الدور. من جهته أشار السيد عنبتاوي إلى أن الإتصالات رغبت في القدوم إلى المخيم للتضامن مع أهله تجسيدا لقناعة الشركة وموظفيها بان لا فرق بين مدينة وقرية ومخيم، مشيرا إلى أن التلاحم والتعاضد المتجذر بين أبناء الشعب الفلسطيني هو ما حدانا في الاتصالات إلى التداعي للوقوف إلى جانب العائلات المتضررة وتقديم المساعدة لهم ولو كانت بسيطة.
من جهته أشار السيد مهند عرفة إلى ضرورة تعزيز التلاحم بين أهالي المخيم وقطاعاته ومؤسساته المختلفة مع الاتصالات الفلسطينية وذلك بالوقوف إلى جانب الشركة في ملاحقة المعتدين على شبكتها وبنيتها التحتية والتي تتعرض باستمرار إلى الانتهاك والسرقة والتخريب من قبل فئة غير مسئولة خارجة عن أعراف شعبنا وقيمه..
وكان ومن الجدير بالذكر أن الاتصالات الفلسطينية سلمت ممثلي اللجنة الشعبية للمخيم خلال زيارتها عدداً من الوجبات الغذائية لتوزيعها على العائلات المتضررة والمحتاجة أملاً في أن يساهم ذلك في التخفيف من معاناتهم.
والتقى الوفد رئيس وأعضاء اللجنة الشعبية للمخيم وقدم السيد أحمد ذوقان شرحا حول ما يتعرض له المخيم وأهله جراء الإجتياحات الإسرائيلية المتكررة وما ينتج عنها من قتل وتخريب ودمار طال العديد من المنازل والحارات والبنى التحتية. وشكر من جانبه وفد الاتصالات على زيارته التضامنية مشيرا إلى أن الاتصالات وقفت دائما مع المخيم وقدمت العديد من الدعم والمساندة والتبرع له في مجالات عده وذلك خلال الفترات السابقة ومنذ تأسيس اللجنة الشعبية والتي يتزامن تاريخ الزيارة التضامنية هذه مع الذكرى السنوية الرابعة لتأسيس اللجنة
وأشار السيد الهيجاوي إلى أن الاتصالات الفلسطينية في زيارتها إنما تقف جنبا إلى جنب مع كافة قطاعات الشعب الفلسطيني في سرائه وضرائه وتمد يد العون ما استطاعت لمن يحتاجها وذلك انطلاقا من مسؤوليتها الاجتماعية والتي خصصت لها دائرة خاصة لإيمانها بأهمية هذا الدور. من جهته أشار السيد عنبتاوي إلى أن الإتصالات رغبت في القدوم إلى المخيم للتضامن مع أهله تجسيدا لقناعة الشركة وموظفيها بان لا فرق بين مدينة وقرية ومخيم، مشيرا إلى أن التلاحم والتعاضد المتجذر بين أبناء الشعب الفلسطيني هو ما حدانا في الاتصالات إلى التداعي للوقوف إلى جانب العائلات المتضررة وتقديم المساعدة لهم ولو كانت بسيطة.
من جهته أشار السيد مهند عرفة إلى ضرورة تعزيز التلاحم بين أهالي المخيم وقطاعاته ومؤسساته المختلفة مع الاتصالات الفلسطينية وذلك بالوقوف إلى جانب الشركة في ملاحقة المعتدين على شبكتها وبنيتها التحتية والتي تتعرض باستمرار إلى الانتهاك والسرقة والتخريب من قبل فئة غير مسئولة خارجة عن أعراف شعبنا وقيمه..
وكان ومن الجدير بالذكر أن الاتصالات الفلسطينية سلمت ممثلي اللجنة الشعبية للمخيم خلال زيارتها عدداً من الوجبات الغذائية لتوزيعها على العائلات المتضررة والمحتاجة أملاً في أن يساهم ذلك في التخفيف من معاناتهم.